٩٤٠٣ - حدثنا ابن فضيل عن (خصيف) (١) عن عطاء قال: استك أول النهار ولا تستك آخره إذا كنت صائمًا. قلت: لم (لم) (٢) أستك في آخر النهار؟ قال: إن خلوف فم الصائم أطيب عند اللَّه من ريح المسك.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ص، ز]: (حصيف).
(٢) سقط من: [أ، ز، ك]، وفي [ب]: (لا).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ص، ز]: (حصيف).
(٢) سقط من: [أ، ز، ك]، وفي [ب]: (لا).
حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ خُصَيْفٍ، عَنْ عَطَاءٍ، قَالَ: " اسْتَكْ أَوَّلَ النَّهَارِ، وَلَا تَسْتَكْ آخِرَهُ، إذَا كُنْتَ صَائِمًا قُلْتُ: لِمَ لَمْ أَسْتَكْ فِي آخِرِ النَّهَارِ، قَالَ:" إنَّ خُلُوفَ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ"