٨٠٦٩ - حدثنا وكيع عن عمران بن حدير (عن) (١) مولى عطية قال: صليت إلى جنب قيس بن عباد فأخذت عودا فرفعته إلى في فضرب ذقني فلما صلى قلت له ما حملك وقد أعجبني فقال: كان يقال من عبث بشيء في صلاته كان حظه من صلاته.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [أ، ب، جـ، ط، هـ]، ومولى عطية اسمه دينار، وانظر: التاريخ الكبير ٣/ ٢٤٦، والجرح والتعديل ٣/ ٤٣٣، والكنى لسلم ٢/ ٦٣٨، والثقات ٦/ ٢٩١.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [أ، ب، جـ، ط، هـ]، ومولى عطية اسمه دينار، وانظر: التاريخ الكبير ٣/ ٢٤٦، والجرح والتعديل ٣/ ٤٣٣، والكنى لسلم ٢/ ٦٣٨، والثقات ٦/ ٢٩١.
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ عِمْرَانَ بْنَ حُدَيْرٍ مَوْلَى عَطِيَّةَ، قَالَ:" صَلَّيْتُ إِلَى جَنْبِ قَيْسِ بْنِ عُبَادٍ فَأَخَذْتُ عُودًا فَرَفَعْتُهُ إِلَى فِي، فَضَرَبَ ذقني، فَلَمَّا صَلَّى قُلْتُ لَهُ:" مَا حَمَلَكَ وَقَدْ أَعْجَبَنِي؟" فَقَالَ: كَانَ يُقَالَ: مَنْ عَبثَ بِشَيْءٍ فِي صَلَاتِهِ ؛ كَانَ حَظُّهُ مِنْ صَلَاتِهِ