٧٨٤٨ - حدثنا حسين بن علي عن زائدة عن منصور عن شقيق عن مسروق قال: ما من حال أحرى أن يستجاب للعبد فيه إلا أن يكون في سبيل اللَّه من أن يكون عافرا وجهه ساجدًا.
حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ زَائِدَةَ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ شَقِيقٍ، عَنْ مَسْرُوقٍ، قَالَ: " مَا مِنْ حَالٍ أَحْرَى أَنْ يُسْتَجَابَ لِلْعَبْدِ فِيهِ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، مِنْ أَنْ يَكُونَ عَافِرًا وَجْهَهُ سَاجِدًا"