٧٨٤٣ - حدثنا حفص عن أبي مالك عن أبي حازم قال: مررت مع أبي هريرة على قبر دفن حديثًا، فقال: (لركعتان خفيفتان) (١) مما (تحتقرون) (٢) (زادهما هنا) (٣) ⦗١٤٣⦘ أحب إليه من بقية دنياكم (٤).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [ك]: (لركعتين خفيفتين)، وفي [هـ]: (الركعتين خفيفتين).
(٢) في [ط، هـ]: (تحقرون).
(٣) في [هـ]: (زاد هذا هما)، وفي [أ]: (أو هما هنا)، وفي [ز]: (زاد هما هذا).
(٤) صحيح.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [ك]: (لركعتين خفيفتين)، وفي [هـ]: (الركعتين خفيفتين).
(٢) في [ط، هـ]: (تحقرون).
(٣) في [هـ]: (زاد هذا هما)، وفي [أ]: (أو هما هنا)، وفي [ز]: (زاد هما هذا).
(٤) صحيح.
حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا حَفْصٌ، عَنْ أَبِي مَالِكٍ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، قَالَ: مَرَرْتُ مَعَ أَبِي هُرَيْرَةَ عَلَى قَبْرٍ دُفِنَ حَدِيثًا، فَقَالَ:" الرَّكْعَتَانِ خَفِيفَتَانِ مِمَّا تَحْتَقِرُونَ زَادَهُمَا هَذَا أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ بَقِيَّةِ دُنْيَاكُمْ"