٧٨٢٤ - حدثنا وكيع ثنا مسعر عن سلمة بن كهيل عن أبي عمرو الشيباني، قال: قال عبد اللَّه: ما صلت امرأة صلاة قط أفضل من صلاة تصليها في بيتها إلا أن تصلي عند المسجد الحرام، إلا عجوز في منقليها يعني (خفيها) (١) (٢).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ]: (حقها)، وفي [ك]: (خفها).
(٢) صحيح.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ]: (حقها)، وفي [ك]: (خفها).
(٢) صحيح.
حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، ثَنَا مِسْعَرٌ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو الشَّيْبَانِيِّ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : " مَا صَلَّتِ امْرَأَةٌ صَلَاةً قَطُّ أَفْضَلَ مِنْ صَلَاةٍ تُصَلِّيهَا فِي بَيْتِهَا إِلَّا أَنْ تُصَلِّيَ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، إِلَّا عَجُوزٌ فِي مَنْقَلَيْهَا، يَعْنِي: خُفَّيْهَا"