٣٤٩٨ - حدثنا ابن نمير عن عبيد اللَّه عن نافع عن ابن عمر: أن المهاجرين حين أقبلوا من مكة نزلوا إلى جنب قباء، فأمهم سالم مولى أبي حذيفة، لأنه كان أكثرهم قرآنا، فيهم أبو سلمة بن عبد الأسد وعمر بن الخطاب (١).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) صحيح.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) صحيح.
حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ،" أَنَّ الْمُهَاجِرِينَ حِينَ أَقْبَلُوا مِنْ مَكَّةَ نَزَلُوا إِلَى جَنْبِ قُبَاءَ فَأَمَّهُمْ سَالِمٌ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ لِأَنَّهُ كَانَ أَكْثَرَهُمْ قُرْآنًا" , فِيهِمْ أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الْأَسَدِ وَعُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ