٢٣٨٦ - حدثنا أبو بكر قال: نا أبو الأحوص عن أبي حمزة عن الحسن قال: إذا سمعت المؤذن فقل كما يقول، فإذا (قال) (١): حي على الصلاة فقل: لا حول ولا قوة إلا باللَّه، فإذا قال: قد قامت الصلاة فقل: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة أعط محمدا سؤله يوم القيامة، فلن يقولها رجل حين (يقيم) (٢) إلا أدخله اللَّه في شفاعة محمد ﷺ يوم القيامة.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [ب]: (قيل).
(٢) في [أ، ب]: (يقوم).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [ب]: (قيل).
(٢) في [أ، ب]: (يقوم).
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، قَالَ: نَا أَبُو الْأَحْوَصِ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: " إِذَا سَمِعْتَ الْمُؤَذِّنَ، فَقُلْ كَمَا يَقُولُ فَإِذَا قَالَ: حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، فَقُلْ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ، فَإِذَا قَالَ: قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، فَقُلْ: اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ وَالصَّلَاةِ الْقَائِمَةِ أَعْطِ مُحَمَّدًا سُؤْلَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَلَنْ يَقُولَهَا رَجُلٌ حِينَ يُقِيمُ إِلَّا أَدْخَلَهُ اللَّهُ فِي شَفَاعَةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ"