١٨٨٩٢ - حدثنا أبو بكر قال: نا عبد الوهاب الثقفي عن (أيوب) (١) قال: كتبت إلى أبي قلابة في امرأة زوجها مجنون لا (ترجو) (٢) أن (يبرأ) (٣) يطلق عنه وليه؟ فكتب إلي (لا، إنها) (٤) امرأة ابتلاها اللَّه بالبلاء فلتصبر.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [س]: (أبويب).
(٢) في [أ، ب]: (يرجو)، وفي [جـ، ك]: (يرجون).
(٣) في [أ، ب]: (يبدأ).
(٤) في [أ، ب، س، ط]: (لأنها)، وفي [هـ]: (إنها).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [س]: (أبويب).
(٢) في [أ، ب]: (يرجو)، وفي [جـ، ك]: (يرجون).
(٣) في [أ، ب]: (يبدأ).
(٤) في [أ، ب، س، ط]: (لأنها)، وفي [هـ]: (إنها).
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، قَالَ: نَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ، عَنْ أَيُّوبَ، قَالَ: كَتَبْتُ إلَى أَبِي قِلَابَةَ فِي امْرَأَةٍ زَوْجُهَا مَجْنُونٌ لَا يَرْجُونَ أَنْ يَبْرَأَ، يُطَلِّقُ عَنْهُ وَلِيُّهُ؟ فَكَتَبَ إلَيَّ:" لا، أَنَّهَا امْرَأَةٌ ابْتَلَاهَا اللَّهُ بِالْبَلَاءِ ؛ فَلْتَصْبِرْ".