١٧٩٠٢ - حدثنا ابن علية عن أيوب عن نافع قال: (كانت) (١) عائشة إذا أرادت أن يدخل عليها أحد أمرت به فأرضع، فأمرت أم كلثوم أن ترضع سالمًا عشر رضعات فأرضعته ثلاثًا فمرضت فكان لا يدخل عليها، وأمرت فاطمة بنت عمر أن ترضع عاصم بن (سعد) (٢) مولى لهم فأرضعته عشر رضعات فكان يدخل عليها (٣).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [س]: (قالت).
(٢) في [أ، ب، هـ]: (سعيد).
(٣) صحيح.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [س]: (قالت).
(٢) في [أ، ب، هـ]: (سعيد).
(٣) صحيح.
حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ:" كَانَتْ عَائِشَةُ إذَا أَرَادَتْ أَنْ يَدْخُلَ عَلَيْهَا أَحَدٌ أَمَرَتْ بِهِ فَأُرْضِعَ، فَأَمَرَتْ أُمَّ كُلْثُومٍ أَنْ تُرْضِعَ سَالَمَا عَشْرَ رَضَعَاتٍ، فَأَرْضَعَتْهُ ثَلَاثًا، فَمَرِضَتْ فَكَانَ لَا يَدْخُلُ عَلَيْهَا، وَأَمَرَتْ فَاطِمَةَ بِنْتَ عُمَرَ أَنْ تُرْضِعَ عَاصِمَ بْنَ سَعْدٍ مَوْلًى لَهُمْ، فَأَرْضَعَتْهُ عَشْرَ رَضَعَاتٍ فَكَانَ يَدْخُلُ عَلَيْهَا"