١٧٠٤٧ - حدثنا] (١) غندر عن معمر عن الزهري عن عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن عتبة قال: سأل رجل عثمان عن الأختين يجمع بينهما، فقال: أحلتهما آية وحرمتهما آية ولا آمرك ولا أنهاك فلقي عليًا بالباب فقال: (عمّ) (٢) سألته (٣) فأخبره فقال: لكني أنهاك ولو كان لي عليك سبيل ثم فعلت ذلك لأوجعتك (٤).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط ما بين المعكوفين من: [ز].
(٢) في [ص]: (عن)، وفي [أ، هـ]: (عمن).
(٣) في [س]: زيادة (فقال).
(٤) منقطع؛ عبيد اللَّه لم يدرك عثمان.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط ما بين المعكوفين من: [ز].
(٢) في [ص]: (عن)، وفي [أ، هـ]: (عمن).
(٣) في [س]: زيادة (فقال).
(٤) منقطع؛ عبيد اللَّه لم يدرك عثمان.
حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ، قَالَ: سَأَلَ رَجُلٌ عُثْمَانَ عَنِ الْأُخْتَيْنِ يَجْمَعُ بَيْنَهُمَا , فَقَالَ:" أَحَلَّتْهُمَا آيَةٌ وَحَرَّمَتْهُمَا آيَةٌ، وَلَا آمُرُكَ وَلَا أَنْهَاكَ" فَلَقِيَ عَلِيًّا بِالْبَابِ، فَقَالَ: عَمَّنْ سَأَلْتَهُ فَأَخْبَرَهُ، فَقَالَ:" لَكِنِّي أَنْهَاكَ، وَلَوْ كَانَ لِي عَلَيْكَ سَبِيلٌ ثُمَّ فَعَلْتُ ذَلِكَ لَأَوْجَعْتُكَ"