١٦٧٣٠ - حدثنا أبو خالد عن ابن جريج عن عطاء قال: إن كان أبو البكر دعاها إلى رجل ودعت هي إلى آخر، قال: يتبع هواها إذا لم يكن به بأس، وإن كان الذي دعاها إليه أبوها (أسنى) (١) في الصداق أخشى أن يقع في نفسها، وإن أنهرهها أبوها فهو أحق.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، س، هـ]: (أساء).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، س، هـ]: (أساء).
حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، قَالَ: " إنْ كَانَ أَبُو الْبِكْرِ دَعَاهَا إلَى رَجُلٍ وَدَعَتْ هِيَ إلَى آخَرَ , قَالَ: يَتْبَعُ هَوَاهَا إذَا لَمْ يَكُنْ بِهِ بَأْسٌ , وَإِنْ كَانَ الَّذِي دَعَاهَا إلَيْهِ أَبُوهَا أَسنا فِي الصَّدَاقِ ؛أَخْشَى أَنْ يَقَعَ فِي نَفْسِهَا , وَإِنْ أَكْرَهَهَا أَبُوهَا ؛ فَهُوَ أَحَقُّ"