١٦٤٦ - حدثنا حفص عن داود (وابن) (١) أبي (ليلى) (٢) عن الشعبي قال: لما نزلت هذه الآية قال رسول اللَّه ﷺ:"يا أهل قباء، ما هذا الثناء الذي أثنى اللَّه عليكم؟" قالوا: ما منا أحد إلا وهو يستنجي بالماء من الخلاء: ﴿فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ﴾ [التوبة: ١٠٨] (٣).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ب، جـ، س، ط، ك، ل، هـ] (بن)، وانظر: تفسير الطبري ١١/ ٣٠، وسنن البيهقي الصغرى ١/ ٥٩.
(٢) في [خ]: (هند) وفي بقية النسخ: (ليلى).
(٣) مرسل وأخرجه الطبري ١١/ ٢٣.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ب، جـ، س، ط، ك، ل، هـ] (بن)، وانظر: تفسير الطبري ١١/ ٣٠، وسنن البيهقي الصغرى ١/ ٥٩.
(٢) في [خ]: (هند) وفي بقية النسخ: (ليلى).
(٣) مرسل وأخرجه الطبري ١١/ ٢٣.
حَدَّثَنَا حَفْصٌ ، عَنْ دَاوُدَ ، وَابْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ: لَمَّا نزلت هَذِهِ الْآيَةُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" يَا أَهْلَ قُبَاءَ مَا هَذَا الثَّنَاءُ الَّذِي أَثْنَى اللَّهُ عَلَيْكُمْ؟" قَالُوا: مَا مِنَّا أَحَدٌ إِلَّا وَهُوَ يَسْتَنْجِي بِالْمَاءِ مِنَ الْخَلَاءِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ سورة التوبة آية 108"