١٥٨١٨ - حدثنا أبو بكر قال: حدثنا وكيع عن موسى بن عبيدة عن أخيه عن علي قال: قال رسول اللَّه ﷺ:" (أكثر) (١) دعائي ودعاء الأنبياء قبلي بعرفة: لا إله إلا اللَّه وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم اجعل في قلبي نورًا وفي سمعي نورا وفي بصري نورا، اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري وأعوذ بك من وسواس الصدر وشتات الأمر وفتنة القبر، اللهم إني أعوذ بك من شر ما يلج في الليل و (من) (٢) شر ما يلج في النهار وشر ما تهب به الرياح" (٣).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ب، ن]: (أكبر).
(٢) في [جـ]: ساقطة (من).
(٣) ضعيف منقطع؛ موسى ضعيف، وأخوه لم يسمع من علي، أخرجه إسحاق كما في المطالب (١٢٣٩)، والمحاملي في الدعاء (٦٣)، والبيهقي ٥/ ١١٧، وفي فضائل الأوقات (١٩٥)، وبنحوه الترمذي (٣٥٢٠)، وابن خزيمة (٢٨٤١)، والطبراني في الدعاء (٨٧٤).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ب، ن]: (أكبر).
(٢) في [جـ]: ساقطة (من).
(٣) ضعيف منقطع؛ موسى ضعيف، وأخوه لم يسمع من علي، أخرجه إسحاق كما في المطالب (١٢٣٩)، والمحاملي في الدعاء (٦٣)، والبيهقي ٥/ ١١٧، وفي فضائل الأوقات (١٩٥)، وبنحوه الترمذي (٣٥٢٠)، وابن خزيمة (٢٨٤١)، والطبراني في الدعاء (٨٧٤).
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا وكِيعٌ ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ ، عَنْ أَخِيهِ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَكْبَرُ دُعَائِي وَدُعَاءِ الْأَنْبِيَاءِ قَبْلِي بِعَرَفَةَ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ , لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ , اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي قَلْبِي نُورًا وَفِي سَمْعِي نُورًا وَفِي بَصَرِي نُورًا , اللَّهُمَّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي , وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ وَسْوَاسِ الصَّدْرِ وَشَتَاتِ الْأَمْرِ وَفِتْنَةِ الْقَبْرِ , اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا يَلِجُ فِي اللَّيْلِ وَمِنْ شَرِّ مَا يَلِجُ فِي النَّهَارِ وَشَرِّ مَا تَهُبُّ بِهِ الرِّيَاحُ"