١٢٣٢ - حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن عطاء (بن أبي مروان) (١) الأسلمي عن أبيه عن كعب قال: قال موسى ﵇ (٢):"أي رب أقريب أنت فأناجيك، أم بعيد فأناديك؟ قال: يا موسى أنا جليس من ذكرني. قال: يا رب فإنا نكون من الحال على حال نعظمك أو نجلك أن نذكرك عليها. قال: وما هي؟ قال: الجنابة والغائط. قال: يا موسى اذكرني على كل حال" (٣).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، جـ، خ، د، ك، هـ]: (عن أبي هارون)، وانظر: حلية الأولياء ٦/ ٤٢، شعب الإيمان ١/ ٤٥١، تفسير القرطبي ٤/ ٣١١، وتاريخ دمشق ٦١/ ١١٦.
(٢) سقط من: [أ، جـ، خ، ك]: ﵇.
(٣) في حاشية [د]: (معمر عن قتادة عن معبد الجهني قال: يكره ذكر اللَّه في موطنين عند الخلاء وعند الجماع، عن ليث عن مجاهد: يكره الكلام على الغائط والبول).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، جـ، خ، د، ك، هـ]: (عن أبي هارون)، وانظر: حلية الأولياء ٦/ ٤٢، شعب الإيمان ١/ ٤٥١، تفسير القرطبي ٤/ ٣١١، وتاريخ دمشق ٦١/ ١١٦.
(٢) سقط من: [أ، جـ، خ، ك]: ﵇.
(٣) في حاشية [د]: (معمر عن قتادة عن معبد الجهني قال: يكره ذكر اللَّه في موطنين عند الخلاء وعند الجماع، عن ليث عن مجاهد: يكره الكلام على الغائط والبول).
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِي هَارُونَ الْأَسْلَمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ كَعْبٍ، قَالَ: " قَالَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلامُ: أَيْ رَبُّ أَقَرِيبٌ أَنْتَ فَأُنَاجِيَكَ أَمْ بَعِيدٌ فَأُنَادِيَكَ؟ قَالَ: يَا مُوسَى أَنَا جَلِيسُ مَنْ ذَكَرَنِي , قَالَ: يَا رَبُّ فَإِنَّا نَكُونُ مِنَ الْحَالِ عَلَى حَالٍ نُعَظِّمُكَ أَوْ نُجِلُّكَ أَنْ نَذْكُرَكَ عَلَيْهَا , قَالَ: وَمَا هِيَ؟ قَالَ:" الْجَنَابَةُ وَالْغَائِطُ" , قَالَ: يَا مُوسَى اذْكُرْنِي عَلَى كُلِّ حَالٍ