١٢٣٠٣ - حدثنا إسماعيل بن علية عن أيوب عن ابن أبي] (١) مليكة قال: توفي عبد الرحمن بن أبي بكر في منزل كان فيه، (فحملناه) (٢) على رقابنا ستة أميال إلى مكة وعائشة غائبة، (فقدمت) (٣) بعد ذلك (فقالت) (٤): أروني (قبره) (٥)، فأروها، فصلت عليه (٦).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط ما بين المعكوفين من: [هـ].
(٢) في [ص]: (فحلنا).
(٣) في [ز]: (فتقدمت).
(٤) في [أ، هـ، ب]: (فقال).
(٥) سقط من: [أ، ب].
(٦) صحيح.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط ما بين المعكوفين من: [هـ].
(٢) في [ص]: (فحلنا).
(٣) في [ز]: (فتقدمت).
(٤) في [أ، هـ، ب]: (فقال).
(٥) سقط من: [أ، ب].
(٦) صحيح.
حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ابْنُ عُلَيَّةَ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ قَالَ: تُوُفِّيَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ فِي مَنْزِلٍ كَانَ فِيهِ فَحَمَلْنَاهُ عَلَى رِقَابِنَا سِتَّةَ أَمْيَالٍ إِلَى مَكَّةَ , وَعَائِشَةُ غَائِبَةٌ فَقَدِمَتْ بَعْدَ ذَلِكَ فَقَالَتْ أَرُونِي قَبْرَهُ فَأَرَوْهَا فَصَلَّتْ عَلَيْهِ