١٢٠٠٩ - حدثنا شبابة (بن) (١) سوار عن ليث بن سعد عن ابن شهاب عن عبد الرحمن بن كعب (بن) (٢) مالك (أن) (٣) جابر بن عبد اللَّه أخبره: أن النبي ﷺ كان يجمع بين الرجلين من قتلى أحد في قبر واحد ويقول:"أيهما أكثر أخذا للقرآن؟"، فإذا أشير به إلى أحدهما قدمه، يعني في اللحد (٤).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [ص].
(٢) في [ص]: (عن).
(٣) في [ز، هـ]: (عن).
(٤) صحيح، أخرجه البخاري (١٣٤٣) وأبو داود (٣١٣٨).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [ص].
(٢) في [ص]: (عن).
(٣) في [ز، هـ]: (عن).
(٤) صحيح، أخرجه البخاري (١٣٤٣) وأبو داود (٣١٣٨).
حَدَّثَنَا شَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ ، عَنْ لَيْثِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، أَخْبَرَهُ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَجْمَعُ بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ مِنْ قَتْلَى أُحُدٍ فِي قَبْرٍ وَاحِدٍ وَيَقُولُ:" أَيُّهُمَا أَكْثَرُ أَخْذًا لِلْقُرْآنِ؟ فَإِذَا أُشِيرَ بِهِ إلَى أَحَدِهِمَا قَدَّمَهُ" , يَعني فِي اللَّحْدِ.