١١٩٨٣ - حدثنا جرير عن هشام (بن) (١) عروة عن فقهاء أهل المدينة قال: كان بالمدينة رجلان (يحفران) (٢) القبور قال: فكان أحدهما يشق والآخر يلحد، فلما توفي رسول اللَّه ﷺ قالوا: أيهما طلع فمروه (فليعمل) (٣) بعمله الذي كان يعمل، فطلع الذي كان يلحد فأمروه فلحد لرسول اللَّه ﷺ (٤).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ب]: (عن).
(٢) في [أ]: (يجهلان)، وفي [هـ]: (يجعلان).
(٣) في [أ]: (فليعمله).
(٤) مرسل؛ فقهاء أهل المدينة شيوخ هشام لم تثبت صحبتهم.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ب]: (عن).
(٢) في [أ]: (يجهلان)، وفي [هـ]: (يجعلان).
(٣) في [أ]: (فليعمله).
(٤) مرسل؛ فقهاء أهل المدينة شيوخ هشام لم تثبت صحبتهم.
حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، عَنْ فُقَهَاءِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ، قَالَ: كَانَ بِالْمَدِينَةِ رَجُلَانِ يَحْفِرَانِ الْقُبُورَ قَالَ: فَكَانَ أَحَدُهُمَا يَشُقُّ وَالْآخَرُ يَلْحَدُ , فَلَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالُوا:" أَيُّهُمَا طَلَعَ فَمُرُوهُ فَلْيَعْمَلْ بِعَمَلِهِ الَّذِي كَانَ يَعْمَلُ، فَطَلَعَ الَّذِي كَانَ يَلْحَدُ، فَأَمَرُوهُ فَلَحَدَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ"