سیدنا ابوبرزہ رضی اللہ عنہ کہتے ہیں: نبی صلی اللہ علیہ وسلم نے عشاء سے پہلے سونے سے اور عشاء کے بعد باتیں کرنے سے منع فرمایا۔“[معجم صغير للطبراني/کتاب الادب/حدیث: 734]
تخریج الحدیث: «أخرجه البخاري فى «صحيحه» برقم: 541، 547، 568، 599، 771، ومسلم فى «صحيحه» برقم: 461، وابن خزيمة فى «صحيحه» برقم: 346، 528، 529، وابن حبان فى «صحيحه» برقم: 1503، 1822، والنسائي فى «المجتبیٰ» برقم: 494، 524، 529، 947، والنسائي فى «الكبریٰ» برقم: 1022، وأبو داود فى «سننه» برقم: 398، 4849، والترمذي فى «جامعه» برقم: 168، والدارمي فى «مسنده» برقم: 1338، 1469، وابن ماجه فى «سننه» برقم: 674، 701، 818، والبيهقي فى «سننه الكبير» برقم: 2085، وأحمد فى «مسنده» برقم: 20078، والطبراني فى «الأوسط» برقم: 2806، 2984، 9238، والطبراني فى «الصغير» برقم: 1109، وابن أبى شيبة فى «مصنفه» برقم: 3242»
يصلي الظهر حين تزول الشمس العصر ويرجع الرجل إلى أقصى المدينة والشمس حية لا يبالي بتأخير العشاء إلى ثلث الليل لا يحب النوم قبلها ولا الحديث بعدها يصلي الصبح فينصرف الرجل فيعرف جليسه يقرأ في الركعتين أو إحداهما ما
يصلي الهجير التي تدعونها الأولى حين تدحض الشمس يصلي العصر ثم يرجع أحدنا إلى رحله في أقصى المدينة والشمس حية كان يستحب أن يؤخر العشاء التي تدعونها العتمة كان يكره النوم قبلها والحديث بعدها وكان ينفتل من صلاة الغداة حين
يصلي الهجير وهي التي تدعونها الأولى حين تدحض الشمس يصلي العصر ثم يرجع أحدنا إلى أهله في أقصى المدينة والشمس حية كان يستحب أن يؤخر العشاء كان يكره النوم قبلها والحديث بعدها كان ينفتل من صلاة الغداة حين يعرف أحدنا جليسه
يصلي الظهر إذا زالت الشمس يصلي العصر وإن أحدنا ليذهب إلى أقصى المدينة ويرجع والشمس حية لا يبالي تأخير العشاء إلى ثلث الليل أو شطر الليل يكره النوم قبلها والحديث بعدها يصلي الصبح وما يعرف أحدنا جليسه الذي كان يعرفه