مصنف ابن ابي شيبه، ، ، صفحہ نمبر 84

محقق سعد الشثری
اعراب

١٧٤٨٠ - [و] (١) عن أبي معشر عن إبراهيم (قالا) (٢): شهر ونصف.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [أ، هـ، ز، جـ، ب، س].
(٢) في [أ، ب، جـ، هـ، س، ط، ز]: (قال).

وَعَنْ أَبِي مَعْشَرٍ، عَنْ إبْرَاهِيمَ، قَالَا:" شَهْرٌ وَنِصْفٌ"

محقق سعد الشثری
اعراب

١٧٤٨١ - حدثنا أبو بكر عن عبدة (١) عن سعيد عن قتادة عن (٢) ابن المسيب.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [ع]: زيادة (بن سليمان).
(٢) في [ع]: زيادة (سعيد).

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، عَنْ عَبْدَةَ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ،

محقق سعد الشثری
اعراب

١٧٤٨٢ - وعن أبي معشر (١) عن إبراهيم (قالا) (٢): (يستبرئ) (٣) الأمة بحيضتين إذا كانت تحيض.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [س]: زيادة (و).
(٢) في [س]: (قال).
(٣) في [أ، ب، ط]: (تستبرئ).

وَعَنْ أَبِي مَعْشَرٍ، عَنْ إبْرَاهِيمَ، قَالَا: " يَسْتَبْرِئُ الْأَمَةَ بِحَيْضَتَيْنِ إذَا كَانَتْ تَحِيضُ"

محقق سعد الشثری
اعراب

١٧٤٨٣ - حدثنا شريك عن عبد الملك عن عطاء (قال) (١): وضعت عندي ⦗٣٤٠⦘ (أمة) (٢) تستبرئ فحاضت حيضة (ثم ظهر بها) (٣) حمل، فكان يستبرئها بحيضتين.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) زيادة من: [أ، ب، جـ، ز، ط، ك].
(٢) في [س]: (الأمة).
(٣) في [جـ، ز، ك]: (ثم طهر بها)، وفي [س]: (فطهر منها)، وفي [هـ]: (ثم ظهر لها).

حَدَّثَنَا شَرِيكٌ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ، عَنْ عَطَاءٍ: " وُضِعَتْ عندِي أَمَةٌ تُسْتَبْرَأُ، فَحَاضَتْ حَيْضَةً، ثُمَّ ظَهَرَ لَهَا حَمْلٌ فَكَانَ يَسْتَبْرِئُهَا بِحَيْضَتَيْنِ"

محقق سعد الشثری
اعراب

١٧٤٨٤ - حدثنا ابن علية (قال) (١): (سئل) (٢) يونس عن الرجل يشتري الأمة فيستبرئها، يصيب منها القبلة والمباشرة؟ (قال) (٣): ابن سيرين يكره أن يصيب منها ما يحرم عليه من غيرها حتى يستبرئها.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ب، س، ط، ك]: (عن)، وسقط من: [ز]، وفي [هـ]: (عمن).
(٢) في [س]: زيادة (عن)، وفي [س، هـ]: (سأل).
(٣) في [أ، ب، جـ]: (فإن).

حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ، قَالَ سُئِلَ يُونُسُ، عَنِ " الرَّجُلِ يَشْتَرِي الْأَمَةَ فَيَسْتَبْرِئُهَا يُصِيبُ مِنْهَا الْقُبْلَةَ وَالْمُبَاشَرَةَ؟ قَالَ ابْنُ سِيرِينَ: يُكْرَهُ أَنْ يُصِيبَ مِنْهَا مَا يَحْرُمُ عَلَيْهِ مِنْ غَيْرِهَا حَتَّى يَسْتَبْرِئَهَا" ،

محقق سعد الشثری
اعراب

١٧٤٨٥ - ويذكر عن الحسن أنه كان لا يرى بالقبلة بأسًا.

وَيَذْكُرُ عَنِ الْحَسَنِ، أَنَّهُ كَانَ" لَا يَرَى بِالْقُبْلَةِ بَأْسًا"

محقق سعد الشثری
اعراب

١٧٤٨٦ - حدثنا وكيع عن علي بن المبارك عن يحيى بن أبي كثير عن عكرمة في الرجل يشتري الجارية الصغيرة وهي أصغر من ذلك قال: (لا) (١) بأس أن يمسها قبل أن يستبرئها.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [س]: سقط (لا).

حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، فِي الرَّجُلِ يَشْتَرِي الْجَارِيَةَ الصَّغِيرَةَ وَهِيَ أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ قَالَ:" لَا بَأْسَ أَنْ يَمَسَّهَا قَبْلَ أَنْ يَسْتَبْرِئَهَا"

محقق سعد الشثری
اعراب

١٧٤٨٧ - حدثنا (زيد بن حباب) (١) عن حماد بن سلمة عن أياس بن معاوية في رجل اشترى جارية صغيرة لا يجامع مثلها؟ قال: لا بأس أن يطأها ولا يستبرئها.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [خ]: (يونس بن خباب).

حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ إيَاسِ بْنِ مُعَاوِيَةَ، فِي رَجُلٍ اشْتَرَى جَارِيَةً صَغِيرَةً لَا يُجَامَعُ مِثْلُهَا، قَالَ:" لَا بَأْسَ أَنْ يَطَأَهَا وَلَا يَسْتَبْرِئُهَا"

محقق سعد الشثری
اعراب

١٧٤٨٨ - حدثنا عبد الأعلى عن (سعيد) (١) عن قتادة (أنه) (٢) كره أن يقبلها (حتى يستبرئها) (٣).

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [جـ]: (سعد).
(٢) في [جـ]: (أن).
(٣) في [س]: (قبل أن يستبرئها).

حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتَادَةَ، أَنَّهُ " كَرِهَ أَنْ يُقَبِّلَهَا حَتَّى يَسْتَبْرِئَهَا"

محقق سعد الشثری
اعراب

١٧٤٨٩ - حدثنا زيد بن حباب عن حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن أيوب (اللخمي) (١) قال: وقعت لابن عمر جارية يوم جلولاء في سهمه، كأن في عنقها إبريق فضة قا (ل) (٢): فما ملك نفسه (أن جعل) (٣) يقبلها والناس ينظرون (٤).

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [س]: (الخمي).
(٢) في [جـ]: سقط (ل).
(٣) في [جـ]: تكررت (أن جعل).
(٤) مجهول؛ لجهالة أيوب اللخمي، أخرجه أحمد في العلل ٢/ ٢٦٠، والبخاري في التاريخ ١٠/ ٤١٩، وابن حزم في المحلى ١٠/ ٣٢٠، وابن الجوزي في ذم الهوى ص ١٦٤، وابن المنذر في الإشراف، كما في البدر المنير ٨/ ٢٦٢.

حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَيُّوبَ اللَّخْمِيِّ، قَالَ: وَقَعَتْ لِابْنِ عُمَرَ جَارِيَةٌ يَوْمَ جَلُولاء فِي سَهْمِهِ , كَأَنَّ فِي عنقِهَا إبْرِيقَ فِضَّةٍ، قَالَ:" فَمَا مَلَكَ نَفْسَهُ أَنْ جَعَلَ يُقَبِّلُهَا وَالنَّاسُ يَنْظُرُونَ"