١١٣٥٢ - حدثنا أبو داود عن الربيع قال: سمعت ابن سيرين يقول: يحشى دبر الميت (وفوه) (١) ومنخراه قطنًا، وقال محمد: ما عالجت (دبره) (٢) فعالجه (بيسارك) (٣). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في [أ، ب]: (وفاه). (٢) في [ص]: (دبر). (٣) في [أ، ص، ز]: (بيسارك)، وفي [ب]: (بيساره)، وفي [هـ]: (بيسار).
١١٣٥٣ - حدثنا وكيع عن (حسان) (١) (بن) (٢) إبراهيم عن (أمية) (٣) (الأزدي) (٤) عن جابر بن زيد قال: إذا (خشي) (٥) على الميت (سد) (٦) مراقه ومسامعه بالمشاق. ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في [أ، ز، ب، ص]: (حبان). (٢) في [أ، ز، ب، ص]: (عن). (٣) في [أ، ز، ب]: (أبيه). (٤) في [ص]: (عن الأزدي عن أبيه). (٥) في [أ، ب، ط، هـ]: (حشي). (٦) في [ز]: (شد).
١١٣٥٤ - حدثنا (عبد اللَّه) (١) بن مبارك عن حميد عن أنس أنه جعل في حنوطه سورة من مسك أو مسك فيه شعر من شعر رسول اللَّه ﷺ (٢). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) سقط من: [ص]. (٢) صحيح؛ وأخرجه البيهقي (٦/ ٤٠٣) وابن أبي عاصم في الآحاد (٢٢٣١) وابن سعد (٧/ ٢٥) وابن المنذر في الأوسط (٢/ ٢٩٤).
١١٣٥٥ - حدثنا عبد الرحيم بن سليمان عن عاصم عن ابن سيرين قال: سئل ابن عمر عن المسك يجعل في الحنوط قال: أو ليس (من) (١) أطيب طيبكم (٢). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) سقط من: [أ، ب، ص، ز]. (٢) منقطع؛ ابن سيرين لم يسمع من ابن عمر.
١١٣٥٦ - حدثنا معتمر بن سليمان عن أبيه عن محمد بن سيرين قال: سئل ابن عمر أيقرب الميت المسك؟ قال: أو ليس من أطيب طيبكم (١). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) منقطع؛ ابن سيرين لم يسمع من ابن عمر.
١١٣٥٧ - حدثنا (عبد الرحمن) (١) بن مهدي عن المثنى بن سعيد عن قتادة قال: سألت سعيد بن المسيب عن المسك في حنوط الميت قال: لا بأس به. ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في [ص]: (عبد الرحيم).
١١٣٥٩ - حدثنا عبد الرحيم بن سليمان عن عبد الملك عن عطاء أنه سئل أيطيب الميت بالمسك؟ قال: نعم أو ليس يجعلون في (الذي) (١) (يجمرون) (٢) به المسك. ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في [ب]: (الذين). (٢) في [س، ز]: (تجمرونه).
١١٣٦٠ - حدثنا حميد بن عبد الرحمن عن حسن عن هارون بن سعد أن عليًا أوصى أن يجعل في حنوطه مسك، وقال: هو فضل حنوط النبي ﷺ (١). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) منقطع؛ هارون بن سعد لم يدرك عليًا، وورد من طريق هارون عن أبي وائل أن عليًا، أخرجه الحاكم ١/ ٥١٥ (١٣٣٧)، وابن سعد ٢/ ٣٨٨، والبيهقي ٣/ ٤٠٥، وفي دلائل النبوة ٧/ ٢٤٩، وابن المنذر في الأوسط ٢/ ٢٩٥.