مصنف ابن ابي شيبه، ، ، صفحہ نمبر 85

محقق سعد الشثری
اعراب

٣٢٣٩ - حدثنا أبو بكر قال: نا ابن علية عن خالد قال: رأيت أبا قلابة وعليه جبة وملحفة غسيلة وهو يصلي مضطبعا قد أخرج يده (اليمنى) (١).

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) زيادة من [أ، ب، جـ، ك].

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، قَالَ: نا ابْنُ عُلَيَّةَ، عَنْ خَالِدٍ، قَالَ:" رَأَيْتُ أَبَا قِلَابَةَ وَعَلَيْهِ جُبَّةٌ وَمِلْحَفَةٌ غَسِيلَةٌ وَهُوَ يُصَلِّي مُضْطَبِعًا قَدْ أَخْرَجَ يَدَهُ الْيُمْنَى"

محقق سعد الشثری
اعراب

٣٢٤٠ - حدثنا ابن علية عن ابن عون قال: قيل للحسن إنهم يقولون يكره أن يصلي الرجل وقد أخرج يده من تحت نحره، فقال الحسن: لو وَكَل اللَّه دينه إلى هؤلاء (لضيقوا) (١) على عباده.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ب، جـ، ك]: (ليضيقوا)، وفي [هـ]: (يضيقوا).

حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ، قَالَ: قِيلَ لِلْحَسَنِ: إِنَّهُمْ يَقُولُونَ يُكْرَهُ أَنْ يُصَلِّي الرَّجُلُ وَقَدْ أَخْرَجَ يَدَهُ مِنْ تَحْتِ نَحْرِهِ، فَقَالَا لِحَسَنٍ:" لَوْ وَكَّلَ اللَّهُ دِينَهُ إِلَى هَؤُلَاءِ يُضَيِّقُوا عَلَى عِبَادِهِ"

محقق سعد الشثری
اعراب

٣٢٤١ - حدثنا ابن علية عن الجريري عن (حيان) (١) بن (عمير) (٢) قال: كنت مع قيس بن عباد فرأى رجلا يصلي قد أخرج يده من عند نحره فقال: اذهب إلى (صاحبك) (٣) (فقل) (٤) له فليضع يده من مكان يد المغلول، فأتيته فقلت له: إن ⦗١٩١⦘ قيسا يقول: ضع يدك من مكان يد المغلول، قال: فوضعها (٥).

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ك]: (حبان).
(٢) في [ك]: (عمر).
(٣) في [أ، ب، جـ، ك]: (حاجتك).
(٤) في [أ، ب، جـ، ك]: (فقيل).
(٥) في [جـ]: (فوضعهما).

حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ، عَنِ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ حَيَّانَ بْنِ عُمَيْرٍ، قَالَ: كُنْتُ مَعَ قَيْسِ بْنِ عُبَادٍ فَرَأَى رَجُلًا يُصَلِّي قَدْ أَخْرَجَ يَدَهُ مِنْ عِنْدِ نَحْرِهِ، فَقَالَ:" اذْهَبْ إِلَى صَاحِبِكَ، فَقُلْ لَهُ: فَلْيَضَعْ يَدَهُ مِنْ مَكَانِ يَدِ الْمَغْلُولِ" , فَأَتَيْتُهُ فَقُلْتُ لَهُ: إِنَّ قَيْسًا يَقُولُ: ضَعْ يَدَكَ مِنْ مَكَانِ يَدِ الْمَغْلُولِ، قَالَ: فَوَضَعَهَا

محقق سعد الشثری
اعراب

٣٢٤٢ - حدثنا الفضل بن دكين قال: حدثنا محمد بن مسلم عن إبراهيم بن ميسرة عن طاوس قال: لقد رأيته يصلي ضابعا بردائه من تحت عضده.

حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَيْسَرَةَ، عَنْ طَاوُسٍ، قَالَ:" لَقَدْ رَأَيْتُهُ يُصَلِّي ضَابِعًا بِرِدَائِهِ مِنْ تَحْتِ عَضُدِهِ"

محقق سعد الشثری
اعراب

٣٢٤٣ - حدثنا أبو بكر قال: نا (علي) (١) بن مسهر عن الشيباني عن الوليد بن العيزار عن أبي عمرو الشيباني عن عبد اللَّه بن مسعود قال: سألت رسول اللَّه ﷺ أي العمل أفضل؟ قال:"الصلاة لوقتها" (٢).

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [جـ].
(٢) صحيح، أخرجه البخاري (٥٢٧)، ومسلم (٨٥).

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، قَالَ: نا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ ، عَنِ الشَّيْبَانِيِّ ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ الْعَيْزَارِ ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو الشَّيْبَانِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ قَالَ:" الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا"

محقق سعد الشثری
اعراب

٣٢٤٤ - حدثنا أبو خالد عن حجاج عن الحسن بن سعد (عن عبد الرحمن) (١) ابن عبد اللَّه عن ابن مسعود: ﴿الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ﴾ [المعارج: ٢٣] قال: على مواقيتها (٢).

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [هـ].
(٢) منقطع حكما؛ حجاج مدلس.

حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ، عَنْ حَجَّاجٍ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ دَائِمُونَ سورة المعارج آية 23، قَالَ:" عَلَى مَوَاقِيتِهَا"

محقق سعد الشثری
اعراب

٣٢٤٥ - حدثنا ابن علية عن أيوب عن محمد قال: نبئت أن أبا بكر وعمر كانا يعلمان الناس: تعبد اللَّه ولا تشرك به شيئا، وتقيم الصلاة التي (افترض) (١) اللَّه لواقيتها؛ فإن في تفريطها الهلكة (٢).

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [جـ]: (افترضها).
(٢) مجهول؛ لجهالة شيخ محمد.

حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ مُحَمَّدٍ، قَالَ: نُبِّئْتُ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ كَانَا يُعَلِّمَانِ النَّاسَ: تَعْبُدُ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا , وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ الَّتِي افْتَرَضَ اللَّهُ لِمَوَاقِيتِهَا فَإِنَّ فِي تَفْرِيطِهَا الْهَلَكَةَ"

محقق سعد الشثری
اعراب

٣٢٤٦ - حدثنا ابن نمير عن الأعمش عن أبي الضحى عن مسروق قال: (الحفاظ) (١) على الصلاة لوقتها.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [هـ]: (لحفاظ)، وفي [ل]: (لحافظ).

حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي الضُّحَى , عَنْ مَسْرُوقٍ، قَالَ: " الْحِفَاظُ عَلَى الصَّلَاةِ، الصَّلَاةُ: لِوَقْتِهَا"

محقق سعد الشثری
اعراب

٣٢٤٧ - حدثنا أبو خالد الأحمر عن الأعمش عن عمارة قال: ما كان الأسود إلا راهبا يتخلف يرى أنه يصلي فإذا جاء وقت الصلاة أناخ ولو على الحجارة.

حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الْأَحْمَرُ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ عُمَارَةَ، قَالَ:" مَا كَانَ الْأَسْوَدُ إِلَّا رَاهِبًا يَتَخَلَّفُ يَرَى أَنَّهُ يُصَلِّي فَإِذَا جَاءَ وَقْتُ الصَّلَاةِ أَنَاخَ وَلَوْ عَلَى الْحِجَارَةِ"

محقق سعد الشثری
اعراب

٣٢٤٨ - حدثنا كثير بن هشام عن جعفر بن برقان قال: كتب إلينا عمر بن عبد العزيز أما بعد: فإن (عرى) (١) الدين وقوام الإسلام: الإيمان باللَّه، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، (فصل) (٢) الصلاة لوقتها، وحافظ عليها.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ب، ط، هـ]: (عز).
(٢) في [أ، ك]: (ففحل).

حَدَّثَنَا كَثِيرُ بْنُ هِشَامٍ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بُرْقَانَ، قَالَ: كَتَبَ إِلَيْنَا عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ أَمَّا بَعْدُ:" فَإِنَّ عِزَّ الدِّينِ وَقِوَامَ الْإِسْلَامِ الْإِيمَانُ بِاللَّهِ وَإِقَامُ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءُ الزَّكَاةِ فَصَلِّ الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا وَحَافِظْ عَلَيْهَا"