١٨٢٨٧ - حدثنا أبو بكر قال: نا ابن عيينة عن عمرو عن سعيد بن جبير عن ابن عمر أن النبي ﷺ فرق بين المتلاعنين وقال:"حسابكما على اللَّه، أحدكما كاذب لا سبيل لك عليها"، فقال: يا رسول اللَّه فمالي؟ قال:"لا مال لك، إن كنت صادقًا فهو ⦗٥٣٨⦘ بما استحللت من فرجها، وإن كنت كاذبًا (فذلك) (١) أبعد لك" (٢).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [ك]: (فذاك).
(٢) صحيح؛ أخرجه البخاري (٥٣٥٠)، ومسلم (١٤٩٣).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [ك]: (فذاك).
(٢) صحيح؛ أخرجه البخاري (٥٣٥٠)، ومسلم (١٤٩٣).
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، قَالَ: نَا ابْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ عَمْرٍو ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَّقَ بَيْنَ الْمُتَلَاعنيْنِ وَقَالَ:" حِسَابُكُمَا عَلَى اللَّهِ ؛ أَحَدُكُمَا كَاذِبٌ لَا سَبِيلَ لَكَ عَلَيْهَا"، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ , فَمَالِي؟ قَالَ:" لَا مَالَ لَكَ , إنْ كُنْتَ صَادِقًا ؛ فَهُوَ بِمَا اسْتَحْلَلْتَ مِنْ فَرْجِهَا وَإِنْ كُنْتَ كَاذِبًا ؛ فَذَلِكَ أَبْعَدُ لَكَ"