١٣٩١٣ - حدثنا أبو بكر قال: حدثنا عبد الوهاب الثقفي عن أيوب قال: رأيت القاسم وسالما ونافعا يرمون (من) (١) الشجرة، فأما القاسم فكان يقوم بينها وبين مكة (يجعل مكة) (٢) خلف ظهره مستقبلها، وأما سالم ونافع فكانا يقومان أدنى من مقامه.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [أ، ب]، وانظر: فتح الباري (٣/ ٥٨٢)، وعمدة القاري ١٠/ ٩٠.
(٢) سقط من: [ص].
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [أ، ب]، وانظر: فتح الباري (٣/ ٥٨٢)، وعمدة القاري ١٠/ ٩٠.
(٢) سقط من: [ص].
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ، عَنْ أَيُّوبَ، قَالَ: رَأَيْتُ الْقَاسِمَ وَسَالِمًا وَنَافِعًا " يَرْمُونَ مِنَ الشَّجَرَةِ" , فَأَمَّا الْقَاسِمُ فَكَانَ يَقُومُ بَيْنَهَا وَبَيْنَ مَكَّةَ، يَجْعَلُ مَكَّةَ خَلْفَ ظَهْرِهِ مُسْتَقْبِلَهَا , وَأَمَّا سَالِمٌ وَنَافِعٌ، فَكَانَا يَقُومَانِ أَدْنَى مِنْ مَقَامِهِ