0

محقق سعد الشثری
اعراب

٧٩٢٤ - حدثنا أبو بكر قال: ثنا ابن نمير قال: ثنا (عبيد اللَّه) (١) بن عمر عن نافع عن ابن عمر أنه كان لا يقوم مع الناس في شهر رمضان (٢).

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [ص]: (عبد اللَّه).
(٢) صحيح.

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، قَالَ: ثنَا حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، قَالَ: ثنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، قَالَ: ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ :" أَنَّهُ كَانَ لَا يَقُومُ مَعَ النَّاسِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ،

محقق سعد الشثری
اعراب

٧٩٢٥ - قال: وكان سالم والقاسم لا (يقومان) (١) مع الناس.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [ص، هـ]: (يقومون).

قَالَ: وَكَانَ سَالِمٌ، وَالْقَاسِمُ لَا يَقُومانِ مَعَ النَّاسِ"

محقق سعد الشثری
اعراب

٧٩٢٦ - حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن مجاهد، قال: سأل رجل ابن عمر أقوم خلف الإمام في شهر رمضان؟ فقال: (تنصت) (١) كأنك حمار (٢).

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [س]: (تنصب).
(٢) صحيح.

حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ:" سَأَلَ رَجُلٌ ابْنَ عُمَرَ أَقُومُ خَلْفَ الْإِمَامِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ؟ فَقَالَ: تُنْصِتُ كَأَنَّكَ حِمَارٌ؟!"

محقق سعد الشثری
اعراب

٧٩٢٧ - حدثنا وكيع عن سفيان عن أبي حمزة عن إبراهيم قال: لو لم يكن معي إلا سورة أو (سورتان) (١) لأن أرددهما أحب إلي من أن أقوم خلف الإمام في شهر رمضان.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ب، ك]: (سورتين).

حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: " لَوْ لَمْ يَكُنْ مَعِي إِلَّا سُورَةٌ أَوْ سُورَتَانِ، لَأَنْ أُرَدِّدَهُمَا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَقُومَ خَلْفَ الْإِمَامِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ!"

محقق سعد الشثری
اعراب

٧٩٢٨ - حدثنا عيسى بن يونس عن الأعمش، قال: كان إبراهيم يؤمهم في المكتوبة ولا يؤمهم في صلاة رمضان وعلقمة والأسود.

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، قَالَ:" كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَؤُمُّهُمْ فِي الْمَكْتُوبَةِ، وَلَا يَؤُمُّهُمْ فِي صَلَاةِ رَمَضَانَ" ، وَعَلْقَمَةُ وَالْأَسْوَدُ

محقق سعد الشثری
اعراب

٧٩٢٩ - حدثنا أبو خالد الأحمر عن الأعمش، قال: كان إبراهيم وعلقمة لا (يقومان) (١) مع الناس في رمضان.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [هـ]: (يقومون).

حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الْأَحْمَرُ، عَنِ الْأَعْمَشِ، قَالَ:" كَانَ إِبْرَاهِيمُ , وَعَلْقَمَةُ لَا يَقُومَانِ مَعَ النَّاسِ فِي رَمَضَانَ"

محقق سعد الشثری
اعراب

٧٩٣٠ - حدثنا قطن بن عبد اللَّه أبو (مري) (١) عن نصر المعلم قال: حدثني عمر ابن عثمان قال: سألت الحسن (فقلت) (٢): يا أبا سعيد يجيء رمضان أو يحضر رمضان فيقوم الناس في المساجد فما ترى؟ أقوم مع الناس أو أصلي أنا لنفسي؟ قال: تكون أنت تفوه (بالقرآن) (٣) أحب إلي من أن يفاه عليك به.

ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [ك]: (نوى).
(٢) في [ب، ك]: (قلت).
(٣) في [ط، هـ]: (القرآن).

حَدَّثَنَا قَطَنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو مُرَيٍّ، عَنْ نَصْرٍ الْمُعَلِّمِ، قَالَ: حَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ عُثْمَانَ، قَالَ: سَأَلْتُ الْحَسَنَ، فَقُلْتُ: يَا أَبَا سَعِيدٍ يَجِيءُ رَمَضَانُ، أَوْ يَحْضُرُ رَمَضَانُ، فَيَقُومُ النَّاسُ فِي الْمَسَاجِدِ فَمَا تَرَى؟ أَقُومُ مَعَ النَّاسِ، أَوْ أُصَلِّي أَنَا لِنَفْسِي؟ قَالَ: تَكُونُ أَنْتَ تَفوّهُ الْقُرْآنَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يُفَاهَ عَلَيْكَ بِهِ"