٢٩٢٤ - حدثنا أبو بكر قال؛ (نا) إسماعيل بن علية عن يونس عن حميد بن هلال عن عبد اللَّه بن الصامت عن أبي ذر قال: قال رسول اللَّه ﷺ:"إذا لم يكن بين يديه مثل (آخرة) (١) الرحل فإنه يقطع صلاته المرأة والحمار والكلب الأسود" (٢). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في [ك]: (آخره). (٢) صحيح، أخرجه مسلم (٥١٠)، وأحمد (٢١٣٤٢).
٢٩٢٥ - قال: قلت: يا أبا ذر (ما) (١) بال الكلب الأسود من الكلب الأحمر من الكلب الأصفر؟ فقال: يا ابن أخي إني سألت رسول اللَّه ﷺ كما سألتني فقال:"الكلب الأسود شيطان" (٢). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في [جـ، ك]: (فما). (٢) صحيح، أخرجه من طريق المؤلف الإمام مسلم (٥١٠)، وابن حبان (٢٣٩٢).
٢٩٢٨ - حدثنا أبو داود وغندر عن شعبة عن (عبيد اللَّه بن أبي بكر) (١) قال: سمعت أنسا يقول: يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب (٢). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في حاشية [ب]: (ابن أنس بن مالك روى عن جده كما هنا، وقيل عن أبيه عن جده. . . تهذيب التهذيب). (٢) صحيح، أخرجه ابن المنذر في الأوسط (١/ ٢٥١)، وأخرجه مرفوعًا البزار (٥٨٢ كشف)، والخطيب ٧/ ٤٩، وابن عدي ٢/ ٥٧٦، والحارث (١٥٨/ بغية).
٢٩٣١ - حدثنا معتمر بن سليمان عن (سلم) (١) عن قتادة قال: قال ابن عباس: يقطع الصلاة الكلب الأسود والمرأة الحائض (٢). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في [أ]: (سليم) وفي [ب، هـ]: (سالم). (٢) منقطع؛ قتادة لا يروي عن ابن عباس.
٢٩٣٢ - حدثنا معتمر بن سليمان (عن سلم) (١) عن الحسن قال: يقطع الصلاة: الكلب، والمرأة، والحمار. ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) سقط من: [أ]، وفي [هـ]: (عن سالم).
٢٩٣٣ - حدثنا أبو داود عن هشام عن يحيى عن عكرمة قال: (١) يقطع الصلاة: الكلب، والمرأة، (والخنزير) (٢)، والحمار، واليهودي، والنصراني، والمجوسي. ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في [جـ] زيادة: (لا). (٢) سقط من: [أ، ب].
٢٩٣٥ - حدثنا ابن عيينة عن أيوب عن بكر: أن ابن عمر أعاد ركعة (١) من جرو مر بين يديه في الصلاة (٢). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في [أ، ب، هـ] زيادة: (الصلاة). (٢) صحيح.
٢٩٣٦ - (حدثنا) (١) شبابة عن هشام بن الغاز قال: سمعت عطاء يقول: لا يقطع الصلاة إلا الكلب الأسود والمرأة الحائض (٢). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في [أ، ب]: زيادة (ابن عيينة عن أيوب عن). (٢) في [ك]: (آخر السفر الأول من الأصل)، وكذا في [جـ]، وورد في [د]: (كمل السفر الأول من مصنف أبي بكر عبد اللَّه بن محمد بن أبي شيبة بحمد اللَّه تعالى وحسن عونه، فصلى اللَّه على سيدنا محمد نبيه وعبده، على يد العبد الفقير إلى اللَّه تعالى محمد بن عبد الحق الحنفي عفا اللَّه عنهم، وذلك في سادس صفر من سنة خمس وثلاثين وسبعمائة بمدينة دمشق المحروسة بالغرحساهية رحم اللَّه واقفها وأثابه الجنة).