٢٦٨ - حدثنا يحيى بن (سعيد) (١) وأبو خالد الأحمر عن محمد بن عجلان عن سعيد بن (أبي سعيد) (٢) عن أبي سلمة قال: رأت عائشة عبد الرحمن وهو يتوضأ، فقالت: اسبغ الوضوء، فإني سمعت رسول اللَّه ﷺ يقول:"ويل للعراقيب من النار" (٣). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في حاشية [خ]: (القطان). (٢) في حاشية [خ]: (كيسان المقبري). (٣) حسن؛ ابن عجلان صدوق، أخرجه مسلم (٢٤٠) وأحمد (٢٤١٢٣)، وابن ماجه (٤٥٢) من طريق المؤلف.
٢٦٩ - حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن (أبي سفيان) (١) عن جابر قال: رأى النبي ﷺ قوما توضؤوا، (لم) (٢) يمس الماء أعقابهم، فقال النبي ﷺ:"ويل للأعقاب من النار" (٣). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في حاشية [خ]: (طلحة بن نافع الواسطي). (٢) في [هـ]: (ولم). (٣) حسن؛ أبو سفيان صدوق، أخرجه أحمد (١٤٣٩٢) وأبو يعلى (٢٣٠٨) والطبراني في الصغير (٧٨١).
٢٧٠ - حدثنا وكيع عن سفيان عن منصور عن هلال بن يساف عن (أبي يحيى) (١) عن عبد اللَّه بن عمرو قال: رأى رسول اللَّه ﷺ قوما توضؤوا وأعقابهم تلوح، فقال:"ويل للأعقاب من النار، اسبغوا الوضوء" (٢). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في حاشية [خ]: (مصدع الأعرج). (٢) حسن، وأخرجه من طريق المصنف ابن ماجه (٤٥٠) كما أخرجه البخاري (٦٠) ومسلم (٢٤١).
٢٧١ - حدثنا وكيع عن شعبة عن (محمد بن) (١) (زياد) (٢) عن أبي هريرة: أنه رأى قوما يتوضؤون من المطهرة، فقال: اسبغوا الوضوء؛ فإني سمعت أبا القاسم ﷺ يقول:"ويل للعراقيب من النار" (٣). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في حاشية [خ]: (الجمحي القرشي). (٢) في [د]: (زيد). (٣) صحيح، أخرجه مسلم (٢٤٢) والبخاري (١٦٥).
٢٧٢ - حدثنا أبو الأحوص عن أبي (إسحاق) (١) عن سعيد بن أبي (كرب) (٢) عن جابر بن عبد اللَّه قال: سمعت رسول اللَّه ﷺ يقول:"ويل للعراقيب من النار" (٣). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في حاشية [خ]: (السبيعي). (٢) في [خ]: (كريب). (٣) صحيح، أخرجه أحمد (١٤٩٦٥) والطيالسي (١٧٩٧) وابن ماجه (٤٥٤) وأبو يعلى (٢٠٦٥) والطحاوي ١/ ٣٨.
٢٧٣ - حدثنا علي بن مسهر عن (ليث) (١) عن عبد الرحمن بن سابط عن أبي أمامة أو (عن أخيه) (٢) قال: أبصر رسول اللَّه ﷺ قومًا توضؤوا، فرأى عقب أحدهم خارجا لم يصبه الماء، فقال رسول اللَّه ﷺ:"ويل للعراقيب من النار" (٣). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في في حاشية [خ]: (ابن أبي سليم). (٢) في [جـ]: (وعن أخيه) وفي [خ]: (أو أخيه). (٣) ضعيف؛ لضعف ليث بن أبي سليم، أخرجه الطبراني (٨١٠٩) والطبري في تفسيره (٦/ ١٣٤).