تلحقوا بالذود فانطلقوا فشربوا

اشربوا ألبانها فلما صحوا قتلوا راعي النبي واستاقوا ذوده فبعث في آثارهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم

يلحقوا براعيه يعني الإبل فيشربوا من ألبانها وأبوالها فلحقوا براعيه فشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صلحت أبدانهم فقتلوا الراعي وساقوا الإبل فبلغ النبي فبعث في طلبهم فجيء بهم فقط

بذود وبراع وأمرهم أن يخرجوا فيه فيشربوا من ألبانها وأبوالها فانطلقوا حتى كانوا ناحية الحرة كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي رسول الله واستاقوا الذود فبلغ النبي فبعث الطلب في آثارهم وأمر بهم فسمروا أعينهم وقطعوا أيديهم وت

قطع العرنيين ولم يحسمهم حتى ماتوا

يشربوا من أبوالها وألبانها فانطلقوا فلما صحوا قتلوا راعي النبي واستاقوا النعم فجاء الخبر في أول النهار فبعث في آثارهم فلما ارتفع النهار جيء بهم فأمر فقطع أيديهم وأرجلهم وسمرت أعينهم وألقوا في ال

تلحقوا بإبل رسول الله فأتوها فشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صحوا وسمنوا وقتلوا الراعي واستاقوا الذود فأتى النبي الصريخ فبعث الطلب في آثارهم فما ترجل النهار حتى أتي بهم فأمر بمسامير فأحميت فكحلهم وقطع أيديهم وأرجلهم وما حسمهم ثم ألقوا في

يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من أبوالها وألبانها ففعلوا فصحوا فارتدوا وقتلوا رعاتها واستاقوا الإبل فبعث في آثارهم فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم ثم لم يحسمهم حتى ماتوا

يخرجوا فيشربوا من أبوالها وألبانها فشربوا حتى إذا برئوا قتلوا الراعي واستاقوا النعم فبلغ ذلك النبي غدوة فبعث الطلب في إثرهم فما ارتفع النهار حتى جيء بهم فأمر بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر

بذود وراع وأمرهم أن يخرجوا فيه فيشربوا من ألبانها وأبوالها فانطلقوا حتى إذا كانوا ناحية الحرة كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي النبي واستاقوا الذود فبلغ النبي فبعث الطلب في آثارهم فأمر بهم فسمروا أعينهم وقطعوا أيديهم وتر

يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من ألبانها وأبوالها فقتلوا الراعي واستاقوا الذود فأرسل رسول الله فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم وتركهم بالحرة يعضون الحجارة

تخرجون مع راعينا في إبله فتصيبون من أبوالها وألبانها

تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا فصحوا ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم وارتدوا عن الإسلام وساقوا ذود رسول الله فبلغ ذلك النبي فبعث في أثرهم فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم وتركهم في الحرة

سمل النبي أعينهم لأنهم سملوا أعين الرعاة

اشربوا من ألبانها وأبوالها

اشربوا من أبوالها وألبانها

اشربوا من ألبانها وأبوالها فقتلوا راعي رسول الله ص

يشربوا من أبوالها وألبانها فانطلقوا فلما صحوا قتلوا راعي رسول الله واستاقوا النعم فبلغ النبي خبرهم من أول النهار فأرسل النبي في آثارهم فما ارتفع النهار حتى جيء بهم فأمر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم وسمر

قطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم

قطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم وألقاهم

قطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم ولم يحسمهم وتركهم حتى ماتوا فأنزل الله إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله

قطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم

قطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم وتركهم في الحرة حتى ماتوا

قطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم وصلبهم

قطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم

قطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم ونبذهم في الشمس حتى ماتوا

يشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صحوا فقتلوا راعي

سمر أعينهم وقطع أيديهم وأرجلهم ثم تركهم في الحرة على حالهم حتى ماتوا

بذود وراع وأمرهم أن يخرجوا فيها فيشربوا من ألبانها وأبوالها فلما صحوا وكانوا بناحية الحرة كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي النبي واستاقوا الذود فبلغ النبي فبعث الطلب في آثارهم فأتي بهم فسمروا أعينهم وقطعوا أيديهم وأرجلهم

قطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم

لو خرجتم إلى ذود لنا فشربتم من ألبانها وأبوالها ففعلوا فارتدوا عن الإسلام وقتلوا راعي رسول الله واستاقوا ذوده فبعث رسول الله في طلبهم فجيء بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمر أعينهم وتركهم بالحرة حتى ماتوا

لو خرجتم إلى ذود لنا فشربتم من ألبانها وأبوالها ففعلوا

إذا بعث سرية ، قال : بسم الله وبالله وفي سبيل الله وعلى ملة رسول الله ، لا تغلوا ، ولا تغدروا ، ولا تمثلوا ، ولا تقتلوا الولدان

نفرا ، من عرينة قدموا على النبى صلى الله عليه وسلم ، فاجتابوا المدينة ، فأخرجهم النبى صلى الله عليه وسلم إلى إبل الصدقة ، فشربوا من ألبانها فصلحوا ، فاستاقوا الإبل ، وارتدوا عن الإسلام ، فأمر النبى صلى الله عليه وسلم بطلبهم ، فأدركوا ، فقطع أيديهم وأرجلهم ، وسمر أعينهم