رواة الحدیث
نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث بن همام بن سلمة بن مالك
نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث بن همام بن سلمة بن مالك |
أبو عبد الله |
نعيم بن حماد الخزاعي |
المروزي، الخزاعي |
الأعور |
الفارض |
الفرضي، الفقيه |
10 |
228 |
مرو، البصرة، مصر |
سامراء، بغداد |
7912 |
أبو دواد السجستاني : لينه
أحمد بن شعيب النسائي : ليس بثقة، ومرة: ضعيف
أحمد بن حنبل : من الثقات، ومرة: معروف بالطلب، وهو أول من رأيناه يكتب المسند
ابن حجر العسقلاني : صدوق يخطئ كثيرا فقيه عارف بالفرائض وقد تتبع ابن عدي ما أخطأ فيه وقال: باقي حديثه مستقيم، ثبتت عدالته وصدقه، ولكن في حديثه أوهام معروفة، ومرة: مشهور من الحفاظ الكبار لقيه البخاري ولكنه لم يخرج عنه في الصحيح سوى موضع أو موضعين
الذهبي : أحد الأئمة الأعلام على لين في حديثه، ومرة: كان من أوعية العلم على لين في حديثه، ومرة: الحافظ، مختلف فيه، ومرة: ذكر له حديثا في تلخيصه وقال: هذا من أوابده، قال سبط بن العجمي: أي من وضعه
يحيى بن معين : ثقة، صدوق، رجل صدق، أنا أعرف الناس به، ومرة: ليس في الحديث بشىء، ولكنه كان صاحب سنة، ومرة: معروف بالطلب وذمه، وقال: إنه يروي عن غير الثقات
أبو أحمد الحاكم : ربما يخالف في بعض حديثه
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : أثنى عليه قوم وضعفه قوم وكان ممن يتصلب في السنة، وقد تتبع ما أخطأ فيه، وقال: وأرجوا أن يكون باقي حديثه مستقيما، ومرة: كان يضع الحديث
أبو الفتح الأزدي : كان ممن يضع الحديث في تقوية السنة وحكايات مزورة في ثلب النعمان كلها كذب
أبو بشر الدولابي : ضعيف، ومرة: اتهمه بالوضع
أبو حاتم الرازي : محله الصدق
أبو حاتم بن حبان البستي : ربما أخطأ ووهم
أبو زرعة الدمشقي : يصل أحاديث يوقفها الناس
أبو زرعة الرازي : يصل أحاديث يوقفها الناس
أبو سعيد بن يونس المصري : يفهم الحديث، روى أحاديث مناكيرعن الثقات
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري : أحد أئمة الإسلام
أبو عروبة الحراني : مظلم الأمر
أحمد بن صالح الجيلي : ثقة
الخطيب البغدادي : أول من جمع المسند وصنفه نعيم بن حماد، وكان فقيها من أعلم الناس بالفرائض، متصلبا في السنة، حبس في فتنة خلق القرآن، حتى مات وهو بالحبس، وكان شديدا على أهل الرأي
الدارقطني : إمام في السنة، كثير الوهم
سبط ابن العجمي : أحد الأئمة الأعلام علي لين في حديثه
صالح بن محمد جزرة : لينه
مسلمة بن القاسم الأندلسي : صدوق، وهو كثير الخطأ، وله أحاديث منكرة في الملاحم انفرد بها
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : ضعيف، ضعفه غير واحد من الأئمة، ولكن بعضهم قوى أمره، وأحسن الثناء عليه، بسبب نصرته للسنة، وشدة بأسه في مقاومة أعدائها، وموقفه المتصلب في المحنة، حتى أنه مات مسجونا بأغلاله
|