- (من سره ان ينظر إلى رجل من اهل الجنة، فلينظر إلى الحسين بن علي).- (من سره أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة، فلينظر إلى الحسين بن علي).
سیدنا جابر رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جو کسی جنتی آدمی کو دیکھ کر خوش ہونا چاہتا ہے، وہ حسین بن علی کو دیکھ لے۔“
हज़रत जाबिर रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जो किसी जन्नती आदमी को देखकर ख़ुश होना चाहता है, वह हुसैन बिन अली को देखले।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 4003
قال الشيخ الألباني: - (من سره أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة، فلينظر إلى الحسين بن علي) . _____________________ أخرجه أبو يعلى في "مسنده 3/1874" (102/1- نسخة المكتب الثانية) ، وعنه ابن حبان (2237) عن الربيع بن سعد الجعفي عن عبد الرحمن بن سابط عن جابر مرفوعاً. قلت: وهذا إسناد ضعيف، رجاله ثقات رجال مسلم؛ لكن فيه علتان: الأولى: الانقطاع بين عبد الرحمن بن سابط وجابر؛ فقد سئل ابن معين: سمع عبد الرحمن من جابر؟ قال: "لا، هو مرسل ". الثانية: جهالة حال الربيع بن سعد الجعفي، قال الذهبي: "لا يكاد يعرف "؛ وساق له هذا الحديث من الطريق المذكورة. وأما ابن حبان؛ فذكره في "الثقات " على قاعدته! وهو عمدة قول الهيثمي في "مجمعه " (10/187) : "رواه أبو يعلى، ورجاله رجال "الصحيح "؛ غير الربيع بن سعد؛ وقيل: ابن سعيد، وهو ثقة"! وقد صح الحديث في حق عبد الله بن سلام في قصة رواها مسلم (7/161) ، وابن ماجه (2/454- 455) من حديث عبد الله بن سلام نفسه. ثم ترجح عندي ثبوت الحديث- والحمد لله- باندفاع العلتين المذكورتين: أما الأولى: فقد وجدت سماع عبد الرحمن بن سابط في حديث آخر، تقدم تخريجه برقم (2926) ، وانضم إلى ذلك شهادة ابن أبي حاتم باتصاله بقوله في ترجمة ابن سابط: "روى عن عمر مرسل، وعن جابر متصل ". وكذلك أثبته الحافظ في "الإصابة" وأما الأخرى؛ فبقول أبي حاتم في الربيع بن سعد: "لا بأس به ". __________جزء : 7 /صفحہ : 1733__________ وبتوثيق الفسوي أيضاً وابن شاهين إياه، ورواية خمسة من الثقات عنه، كما أثبته في كتابي الجديد "تيسير الانتفاع "؛ يسر الله إتمامه. ثم رأيت الحديث في "كشف الأستار عن زوائد البزار" (3/230/2637) : حدثنا إبراهيم بن سعيد: ثنا أبو أسامة وعبد الله بن نمير عن الربيع بن سعد بإسناده عن جابر نحوه بلفظ: "من سره أن ينظر إلى أشبه الناس برسول الله- صلى الله عليه وسلم -؛ فلينظر إلى الحسن بن علي ". وإسناده إلى الربيع صحيح على شرط مسلم. فلعل الربيع كان يروي بإسناده المذكور متنين، أحدهما: في الحسين، والآخر: في أخيه الحسن. والله أعلم. * ¤