-" سموه باحب الاسماء إلي حمزة بن عبد المطلب".-" سموه بأحب الأسماء إلي حمزة بن عبد المطلب".
سیدنا جابر بن عبداللہ رضی اللہ عنہ کہتے ہیں: ایک آدمی کا بچہ پیدا ہوا۔ لوگ کہنے لگے کہ اس کا کیا نام رکھیں؟ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ” اس کا وہ نام رکھو، جو مجھے سب سے زیادہ محبوب ہے، یعنی حمزہ بن مطلب۔“
हज़रत जाबिर बिन अब्दुल्लाह रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि एक आदमी का बच्चा पैदा हुआ। लोग कहने लगे कि इस का क्या नाम रखें ? नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “ इस का वह नाम रखो, जो मुझे सब से अधिक पसंद है, यानी हमज़ह बिन मुत्तलिब।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2878
قال الشيخ الألباني: - " سموه بأحب الأسماء إلي حمزة بن عبد المطلب ". _____________________ أخرجه الحاكم (3 / 196) من طريق يعقوب بن حميد بن كاسب: حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن جابر بن عبد الله قال: ولد لرجل منا غلام، فقالوا: ما نسميه؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : فذكره. وقال: " صحيح الإسناد ". ورده الذهبي بقوله: " قلت: يعقوب ضعيف ". كذا قال، والرجل مختلف فيه كما تراه في " تهذيب التهذيب "، ولخص ذلك في " التقريب "، فقال: " صدوق ربما وهم ". وحكى الذهبي نفسه في " الكاشف " شيئا من ذلك الاختلاف، وقال: " وقال البخاري: لم نر إلا خيرا (وفي " التهذيب ": لم يزل خيرا) ، هو في الأصل صدوق ". ولذلك أورده الذهبي في كتابه: " معرفة الرواة المتكلم فيهم بما لا يوجب الرد " (ص 191) ورمز له فيه بـ (م) ، وأظنه خطأ مطبعيا لمخالفته لجميع المصادر التي ترجمت له، ومنها " الكاشف "، فإنه لم يرمز له فيها إلا بـ (عخ، ق) . ثم إنه قد توبع، فأخرجه الحاكم أيضا من طريق يوسف بن سلمان المازني: حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار، سمع رجلا بالمدينة يقول: __________جزء : 6 /صفحہ : 887__________ جاء جدي بأبي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: هذا ولدي فما أسميه؟ قال: " سمه بأحب الناس إلي حمزة بن عبد المطلب ". وأعله الحاكم بقوله: " قد قصر هذا الراوي المجهول برواية الحديث عن ابن عيينة، والقول فيه قول يعقوب بن حميد، وقد كان أبو أحمد الحافظ يناظرني: أن البخاري قد روى عنه في " الجامع الصحيح "، وكنت آبى عليه ". قلت: قد ذكر الحافظ في " التهذيب " منشأ الخلاف الذي أشار إليه الحاكم، ومال إلى موافقة أبي أحمد الحافظ (وهو الحاكم صاحب كتاب الكنى) وسبقه إلى ذلك الذهبي في " الكاشف ". وسواء صح هذا أو ذاك فالرجل وسط، يحتج بحديثه. لكن يبقى النظر في يوسف بن سلمان الذي خالفه في إسناده ومتنه. أما السند فهو أنه قال مكان (جابر) : ".. رجلا.. جاء جدي بأبي "، وأما المتن فقوله: (الناس) مكان (الأسماء) . ولعل هذا هو الأرجح، لأنه جاء في " الصحيحين ": " أحب الناس إلي عائشة، ومن الرجال أبوها "، وما خالفه من الأحاديث فيه ضعف كما بينته في " الضعيفة " (1844 و1843) . ويوسف هذا قد روى عنه جماعة من الحفاظ كالترمذي والنسائي وابن خزيمة وغيرهم، ووثقه ابن حبان ومسلمة، وقال النسائي: لا بأس به، فلا وجه لتجهيل الحاكم إياه، ولاسيما وهو يوثق من دونه شهرة بكثير! هذا، وقوله: " بأحب الأسماء إلي " كان قبل أن يوحى إليه بحديث " أحب الأسماء إلى الله عبد الله، وعبد الرحمن ". وتقدم (904 و 1040) و " الإرواء " (1176) . __________جزء : 6 /صفحہ : 888__________ ¤